
بقلم: عبد العزيز عطية العنزي
نظرا لكثره الحوادث اليومية من سرقات ومخدرات وتفحيط وما إلى ذلك مما يقوم به بعض الشباب من تصرفات حمقاء ، والذي يعود بالأساس إلى الفراغ الذي هم به ، مما يدفعهم إلى اتخاذ مثل هذه السلوكيات السيئة .
وحتى نكون منصفين فإن التجنيد الاجباري بات مطلباً مهما لكي يتعلم الشاب عن دينه ووطنه وسلوكيات الحياة، ويكون احتياطي للأمن والجيش وغيرها من القطاعات، ويتحلى بصفات الانضباط والجدية والالتزام ،حيث يكون هناك تدريب سلوكي عن النجاحات ، وكيف يكون صاحب فكرة أو مشروع وبذلك نكون قد احتوينا شبابنا.
شبابنا هم المجد وهم الأمل الذي ترتفع به الأوطان ، فإذا بدأنا معهم بسلوكياتهم استطعنا أن نوظف سلبياتهم إلى إيجابيات.
نتمنى أن يتم دراسة هذا الملف المهم فالشباب هم عمود الوطن