
فهد السميح _ الرياض
وبعد عدد من الدبلوماسيين المعتمدين في دولة قطر بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ضمن جناح المملكة العربية السعودية في الدورة 34 لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، مثمنين تثبت الكبيرة التي تثبتها المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين حول العالم.
لأن تأثير سفير جمهورية تونس لديه قطر، الأستاذ فرهد خليف، عن اعتزازه بالملفان، بالتأكيد أن ما تقوم به الوزارة، خصوصًا من خلال مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وترك عملاً عظيمًا في نشر كتاب الله وتعاليم الإسلام. كما قدم بما قدمه معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ من جهود حثيثة في دعم العمل الإسلامي ونشر المعرفة الشرعية.
ومن جانبها، ثمن الدكتور بلال تركي، الدليل بالأعمال في سفارة الجمهورية العربية السورية في قطر، ما شاهده من الجهود المشهودة لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، مشيرًا إلى أن إنتاجه من المصاحف يعد مصدر نور لكل بيت مسلم، ومؤكدًا على التقدير الذي دعم المملكة العظيمة بمواقفها النبيلة مع الشعب السوري.
السياق منذ ذلك الحين، عبر الدكتور عبدالرحمن كان، حيث وجد سفارة جمهورية السنغال في قطر، وعضو أوروبا الشعبية للخروج من الحج سابقا، عن اختلاف آخر بعد الركن، مشيدًا وفيه التنوع والتنوع الذي تنوعه، ولا سيما اختلاف القرآنية المترجمة إلى لغات عالمية، والتي تساهم في نشر عدة رسائل الإسلام إلى مختلف الشعوب.
كما أبدى إعجابه بالتقنيات الرقمية الحديثة التي التقطتها، ومنها تطبيق “الحج والمرة الثلاثية الأبعاد”، الذي يتيح تجربة افتراضية افتراضية للمناسك بلغات متعددة. وهي زيارة المملكة العربية السعودية من السنغال يحرصون على زيارة المعالم الإسلامية بالمدينة المنورة، في مقدمتها جبل أحد، ومسجد قبباء، ومسجد القبلين.
حيث حددم، عبرو عن شكرهم وتقديرهم للمملكة على ما وجدوه من حفاوة واستقبال وثراء معرفي، مشيدين بالهدايا المميزة الفرنسية، وفي مقدمتها نسخة من المصحف الشريف.