
الكاتب – فهد العوذلي
هكذا يشدو فناننا الرائع ذو الحس الراقي والمشاعر الدافئة وكأنه يصدح للوجود : “ما أحلى الرجوع إليه”، (وستظل الدار تنتظر وأنا حبيبك أنتظر)
تحية حب إليك يا صوت الحب في هذا الزمان.
تحية الدكتور والموسيقار عبد الرب ادريس من علمنا الكرامة والكبرياء ، في شدوه الأخاذ للحب والوفاء.
وجماهيرك مع الدار تنتظر ..
تنتظر الكلمة المعبرة واللحن الشجي.
حتى تروى ظمأ المدينة بصوتك ، ولحنك ، في يومك البهى ، وحضورك الزاهي يا بهى الطلة ، هذه المعاني الرائعات ، والكلمات المضيئات ، وأرق التعبيرات ، هي ما يتغنى به عبقري النغم الفنان الرائد الدكتور والموسيقار “عبد الرب إدريس” في ألبومه الجديد ، إنها سهرة مع الحب والعشق والهيام ، وسكون الليل وأجراس السلام ، فلنعش لحظات مع الأنغام ، لتسافر بنا إلى دنيا الأحلام ،،