فهد العوذلي ـ جدة:-
تركت الفنانة الشابة عفاف ، أثرا واضحا في حضورها الأول مؤكدة أنها فنانة شابة فتحت نجومية عالم الفن أذرعها لها منذ بزوغها موهبتها الفذة التي جعلت المختصين يتوقعون لها مستقبلا مشرقا، ها هي الآن تعيش إرهاصاته السعيدة متطلعة لبروز يناسب قراتها ومكنوناتها ومواهبها الفنية البديعة..
التقيناها في حوار شيق كشفت عن آمالها ومسيرتها وشغفها بالتميز.
* من اكتشف موهبة الفنانة عفاف؟
من اكتشف موهبتي هم أهلي منذ صغري كنت أخذ المايك من الفنانة وأغني في مناسبات الأهل اغنية أهواك، لي فرقة ميامي وهناك لفت انتباه الجميع
* غنائيا.. بِمنْ تأثرتِ محليا وعربيا؟
كثير من الفنانين منهم طلال مداح محمد عبده عبدالمجيد عبدالله راشد الماجد محمد عبدالوهاب ماجد المهندس شاديه رباب ذكرى
* هل لسقف طموحك حد. وإلامْ تتطلعين ؟
سقف الطموح لا حد له واكبر ما نطمح له ترى بصمه في عالم الفن
* هل يمكن تحديد طموحاتك بالضبط؟
فنانة مسرح طربية يعرفها الجميع ولها أثر فني كبير
* منْ يعجبك من نجوم الساحة الفنية السعودية من الفنانات الواعدات؟
عتاب ، موضي الشمراني ،رحاب الشمراني ،همس فكري ،داليا مبارك
*ما هو جديدك الغنائي؟
حالياً قاعدة اشتغل على نفسي من جميع الجهات وأحاول أطور من مهاراتي وأتعلم أكثر في قراءة النوتة الموسيقية لي تقديم عمل مميز ويترك أثر.
* الأعمال الغنائية التي قدمتيها للساحة.. كيف تقيّمينها لجمهورك ومتابعيك؟
جميلة ولكن أطمح في تقديم الأجمل
* ماهي الأسماء الواعدة التي تتوقعين لها النجاح والوصول لمصاف المطربين الكبار؟
والوقت الحالي كثير من الفنانات أخاف أنسى أحد، أتمنى أكون بينهم
* كيف ترين الساحة الفنية الغنائية السعودية حاليا..؟
الساحة الفنية الغنائية الوقت الحالي جميلة جدا في ظل ما تشهدا مملكتنا الغالية من تطور وازدهار
* هل تتوقعين أن يكون جيلك امتدادا لعباقرة الفن السعودي؟
بالتأكيد امتدادات قامات الغناء والموسيقى السعودية الخالدة مثل طلال مداح والموسيقار عمر كدرس في مواهب تنتظر تسليط الضوء عليها.
* ماهي سمة وميزة جيلكم الحالي؟
الطموح الإصرار والعزيمة، الطموح الإصرار للنجاح و الاستمرار هو العربة التي تسير بها عليه. لا أحد يستطيع إيقاف والمحاولة وعدم اليأس
* شكراً الفنانة عفاف وكلمة أخيرها لك ؟
أشكركم على ثقتكم وأتمنى إني ما كنت ضيفة ثقيلة عليكم وشكراً الإعلامي الرائع المميز على الحوار الجميل المحترم /فهد العوذلي .. وأتمنى لكم كل التوفيق، دمتم سالمين.
