عندما يتعلق الأمر بك، يصبح جنوني غامضًا. أنت المصدر الذي يستحوذ على كل أفكاري وعواطفي بطريقة مبهمة. لا أستطيع فهم ما يحدث في قلبي تجاهك، فأنت تستطيع أن تحيي في داخلي شعورًا قويًا وحماسًا عميقًا بكلمات وحركات بسيطة.
كلما فكرت فيك، تبزغ في ذهني أفكار مبهمة ومعقدة. لا أستطيع فهم هذا الشعور القوي تجاهك، ولكنني أدرك أنني لا أستطيع الابتعاد عنه. أنت الحنين المبهم لي، الأمل الذي يوقظ فيا أعمق الرغبات والأحاسيس.
متى تكون بجانبي، حتى يسود الجنون الحبيب. أنت السبب في جعلي أشعر بالسعادة والشغف في كل لحظة. أنت تجعلني أرغب في التواجد بقربك، بأقرب فرصة ممكنة، ولا يمكنني تفسير هذا الشعور المتناقض بالتفصيل.
قد يكون جنوني فيك مبهمًا، ولكن هذا لا يضعف من تأثيرك عليّ. أشعر بالإدمان على تلك اللحظات التي أمضيها معك، وأعجبني كيف يمكنك أن تجلب السعادة والأمل إلى حياتي بسهولة شديدة.
في النهاية، أنت رمز الحنين المبهم لي. أنا مغرم بك ، ولكنني لا أعرف كيف أصف هذا الشعور بالضبط. أنت تشعل في داخلي نار العشق والحماس، مما يجعلني أتساءل عما إذا كنت تشعر بنفس الطريقة تجاهي. يبقى هذا الجنون مبهمًا، لكنني سأستمر في التأمل فيه والاستمتاع بكل قطعة صغيرة منه.
