
بقلم : ديمة الشريف
قال الشاعر:
وغير تقي يأمر الناس بالتقى
طبيب يداوي الناس وهو سقيم
فما أجمل هذا المجال الإنساني الذي يخدم لإنسان آخر ؟!
الطبيب الذي يداوي بالدواء و بالكلمة الطيبة .
مستمع جيداً .
يساعد غيره .
يمازح اصدقائه .
طيب بأخلاقه وطيب كلماته .
فكانوا يمتلكون الطيبة البيضاء التي تحمل في طياتها الحُب والفرح.
تبقى البصمة دون ترحل .
الأفعال الطيبة تبقى خالدة في ذاكرة المريض لا ينسى ويدعو له في ظهر الغيب .
أن الكلمة تداوي القلب في أجمل صورة ممكنة الأجمل من ذلك تخرج من فم الطبيب .
طيب الفعل خالد مدى الدهر .
فشكراً جزيلاً لكل طبيب
ساعد وأسعد قلب وشارك في الرحلات الإغاثية لمساعدة الناس .
اليد التي تداوي ويشاهد الطبيب ردات فعل الآخرين.
أن الطبيب في أعلى درجاته الإنسانية العظيمة ، الموقف الإنساني العظيم خالد في ذاكرة العالم بصورة لطيفة .
فما أعظم أجر كل من عمل عملية جراحية تنقذ حياة الآخرين وتعيد لهم الحياة مرة آخر بعد معاناة طويلة من المرض الذي طال انتظار علاجه .
الدعاء سبب في قضاء الحاجة وتحقيق الأمنية البعيدة
عندما يكون هناك يقين بالإستجابة سيتحقق ذلك يوم من الأيام .
كما أن الإنسانية فعل خير يبقى أثره راسخ مدى الحياة ويرفع من درجاتك في الدارين .
اخلصوا في أعمالكم لوجهه الكريم .
البصمة باقية في الذاكرة
الكلمة السعيدة هي تسعد إنسان وتداوي قلب وتعالج الجانب النفسي بشكل إيجابي .